منتديات OmarDz
نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار 90m4fk7i1
منتديات OmarDz
نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار 90m4fk7i1
منتديات OmarDz
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
قوانين المنتدى يجب التسجيل بأسماء عربية محترمة , يمنع وضع صور شخصية و تواقيع غير اسلامية , أي مخالفة تحذف العضوية مباشرة .

 

 نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
OmarDz
صــاحب المـوقع
صــاحب المـوقع
OmarDz


نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار Domain-4860d99e76
ذكر
البلد : جزائري وافتخر
عدد المساهمات : 2367
نقاط التميز : 3064
التقييم : 24
العمر : 32
المدينة : متليلي الشعانبة
المزاج : عادي + مرح
الموقع : OmarDz.Moontada.net
( رسالة sms ) ربنا اغفر لي و لوالدي و للمؤمنين يوم يقوم الحساب

صح فطوركم وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال

نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار Empty
مُساهمةموضوع: نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار   نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار I_icon_minitimeالأحد مارس 21, 2010 4:42 am

نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار
حتي لو قطعوا الأشجار من رؤسها تبقي الجذور


نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار 632746



فقر وحصار

وبهذا المعنى تتحمل المرأة الفلسطينية تبعات التدمير المتواصل لقوات الاحتلال، وتقطف للأسف نتائجه الفورية السلبية على المستوى المجتمعي المحلي لخصوصية تركيب المجتمع وتوزيع الأدوار الوظيفية فيه.

ومع ذلك لا زال الاحتلال بذكوره وإناثه مركزاً للتناقض الأساسي الذي يحكم المرأة الفلسطينية، بعيداً عن بعض النظريات النسوية الغربية المشوهة التي تعتمد تحالف النساء على اختلاف هوياتهن ومواقعهن لمواجهة العنصرية الذكورية ، فهل هناك أشد فتكاً بالنساء الفلسطينيات من الاحتلال والحصار والفقر؟!

ويعيش الآن نحو 4.5 مليون لاجئ وأحفادهم في مخيمات مذرية في لبنان وسوريا والأردن وقطاع غزة والضفة الغربية المحتلة.

ومعظم سكان غزة البالغ عددهم 1.5 مليوني نسمة إما من اللاجئين أو أحفادهم ويعيشون في ثماني مخيمات مكتظة بالسكان وأربع مدن.

ويتشبث اللاجئون "بحق العودة" ويعد مصيرهم أحد أصعب المسائل التي تواجه المفاوضين الذين يحاولون التوصل لاتفاق هذا العام لإنشاء دولة فلسطينية في غزة والضفة الغربية.


وفي زمن ما قبل الحصار أصبح من حق كل امرأة تتزوج في فلسطين منزل مستقل يحتوي علي بعض الأجهزة الكهربية ، وفرن غاز، وسخان، ودولاب، وسرير وفراش وثير ، ونوافذ تنسدل عليها الستائر المخملية ، وجهاز "مايكرويف" ، وكمبيوتر ، ولبعض النساء بريد إلكتروني، وهاتف محمول، وكلهن يحفظن أطفالهن "بالبمبرز"، ويعتمدن علي الغسالات الفول أتوماتيك ، وصرن يعتمدن على الخبز الجاهز، وصار بعضهن يعتمد على أكل المطاعم، والبسكويت ، وصار التنافس بين النسوة على الاقتناء، والامتلاك، وصارت حياة بعضهن مشتريات، وارتباطات مالية حتى آخر الشهر، كل ذلك كان له ثمن ومقابل فالراتب ترسله الدول المانحة مقابل الهدوء، ومقابل تمرير مخططات تهويد الأرض.

ولا أحد ينكر حق المرأة الفلسطينية في حياة كريمة، ولا يحسدها رجل على ما قدمت لها الحضارة من وسائل راحة، ومن تطور، وحق في الحياة الدنيا كأحسن ما يكون،
ولكن المرأة الفلسطينية لم تنسي أبداً أنها تعيش تحت رحمة الاحتلال الإسرائيلي، وأن أقدام المحتل اليهودي تدوس على كل شيء في أرض فلسطين ولا ترحم حتي المقدسات ، عليها أيضاً ألا تنسي أن لا حماية لها من قصف الطائرات الإسرائيلية، ولا حافظ لاستقرار حياة أسرتها من تقلبات الزمن، ولا ضامن لحياة ابنها من الموت الخاطف، أو لحياة زوجها من سجن، أو جرح بليغ، ولا راعٍ لبيت المرأة الفلسطينية من قذيفة دبابة، أو شفرة جرافة.


حياة بدائية

ورغم تعود نساء غزة علي الفرح المشوب بالخوف ، والحياة الجادة، ورغم عدم معرفة غالبيتهن بما يسمي "دلال النسوان " إلا في مقتبل العمر، لقد فاجأ الحصار الإسرائيلي النسوة في قطاع غزة قبل أن تضربهن عصا الواقع، فالمرأة الفلسطينية في غزة من مقعد الدرس إلى غرفة الولادة، وهي أما حامل، أو مرضع، أو كلاهما، وهي إما تودع شهيداً، أو تنتظر سجيناً، أو ترتب بالقوة حياة بيتها، وتعيش على أمل، وتجد لنفسها فسحة من الحياة طالما قد توفر لديها أساسيات البقاء، وغاز الطهي، والطاقة الكهربائية، ومشتقاتها، وهذا ما حرص الحصار الإسرائيلي على مصادرته، ليضع المرأة الفلسطينية في غزة أمام تحدٍ من نوعٍ جديد، وهو: الإصرار على الحياة رغم الحصار، والقدرة على توفير اللقمة للأطفال رغم الصعاب، لقد عدلت النسوة في غزة أسلوب حياتهن السابق، وشمرن عن سواعدهن للتأقلم مع الحياة بلا كهرباء، وبلا غاز، وصارت الشمعة تكفي، وعادت لمبة الكاز لتأخذ مكان الصدارة في البيت، وصار بابور الكاز بديلاً لفرن الغاز، وصار الراديو عوضاً عن التلفاز، وصار "البح" لملابس الأطفال عوضاً عن "البمبرز" المقطوع، والممنوع، والذي يهدد أمن الدولة العبرية،

وعادت النسوة في غزة إلى عجن الطحين، وتخمير العجين، وتقطيعه، ورقه، والخبز على نار الحطب، والعودة للأفران البلدية ، من أجل تأمين حاجة أطفالهن من الخبز ، وهي عودة بالذاكرة إلي تلك السنوات الأولى من ضياع فلسطين، والهجرة سنة 1948، وما تلاها من سنوات؛ الحصار والنضال والحلم بالعودة إلى فلسطين التي ترعرع على ذكراها حب الوطن، والاستعداد للتضحية، وعدم انتظار آخر الشهر بالمفهوم الوظيفي الحالي.


نموذج للصبر والصمود


نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار 632558


لقد مثلت المرأة الفلسطينية في غزة نموذجاً رائعاً من التحمل، والصبر، والقدرة على التعلم من تجارب الماضي، لقد وضعت أحداهن شهادة الماجستير جانباً وهي تعطي "بابور الكاز" الهواء ـ النفس ـ وتنتظر حتى يسخن الرأس ليبدأ الاشتعال، ويتحول إلى نار، لتعد الحليب لأطفالها، وعلقت أخرى شهادة الطب، والهندسة، والقانون، والتجارة، والعلوم على الحائط، وراحت تتعلم كيف تشعل النار من بعض العيدان، والكرتون الفارغ، وأكياس النايلون لتخبز وجبة غذاء لأولادها على الصاج، وراحت النسوة يتجمعن في مخيم خان يونس كالسابق، يلتقين في أحد البيوت حول فرن الطين، يخبزن، ويثرثرن، ويهزأن بمن تآمر على غزة، ويهزمن الحصار بأحاديث الصمود، وفضح الخيانة التي كانت السبب في كل نكبة حلت بالشعب الفلسطيني، منذ ضياع فلسطين سنة 1948، وحتى اليوم، حديث نسوة يغرسن الكرامة والإصرار في نفوس الأطفال، وهن يتحدثن عن أرض كان اسمها فلسطين تم اغتصابها، وطرد أهلها، ليصير اسمها إسرائيل، وأن هدف هذا الحصار الظالم هو التخلي عن حق العودة للاجئين، والتسليم بالقدس يهودية، والتوقيع على معاهدة سلام وأمن لليهود في كل فلسطين.

والحق أن كل نساء غزة يعشن حالة الكرامة، لكن البعض الآخر لم يحتملن الحصار، وغير مقنعات بشيء اسمه صمود، وفلسطين، ولا يعترفن بالوطن الذي لا يحقق لهن مصالحهن، وهن لم يسمعن شيئاً عن الأسيرة الفلسطينية "قاهرة السعدي" المحكومة مؤبد في السجون الإسرائيلية، ومضى عليها سبع سنوات لم تكحل عينها بأطفالها الأربعة، ولم تمشط شعرهم، وتتمنى أن تقبلهم، أو تقابلهم فقط، هؤلاء النسوة الغريبات عن أجواء فلسطين يصرخن دون ألمٍ، وتاهت طريق الأمل عن عيونهن الدامعة بلا حزن، يشتمن دون وعي، ضاق عليهن الأفق السياسي فضقن ذرعاً مع بداية الحصار.

نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار 632826

فليس سهلا تحميل الضحايا مسؤولية أوضاعهم، وعلى المجتمع الدولي الاعتراف أن الاحتلال الاسرائيلي أطبق على قطاع غزة وعزله داخل "جيتو" محكم للإبادة والحريق: أغلق المعابر التي تربط القطاع بالعالم ومنع حركة تنقل المواطنين بما فيهم المرضى والطلاب والعمال والمقيمين بالخارج، ضارباً عرض الحائط بجميع القوانين الدولية. حظر إدخال المواد الأساسية للحياة من مواد استهلاك يومية وأدوية ومنع تزويد القطاع بالمحروقات مهددا حياة البشر في سلوك قل نظيره على المستوى العالمي. رفع معدلات البطالة والفقر بشكل غير مسبوق وأسهم في خسائر قطاعات الصناعة والزراعة والإنشاءات بما لا يقل عن مليار دولار أميركي..وباختصار شل الحياة المدنية في القطاع وأحكم الخناق في محاولة لفرض شروطه وإجبار الأهالي على رفع الراية البيضاء..لكن الضحية لا زالت متماسكة تتنفس تحت نهر دمها على خشبة المواجهة غير المتكافئة.


المعاناة مستمرة

والمواجهة لا زالت مستمرة والنساء الفلسطينيات لا زلن علي نفس الحالة وكل يوم يمر لا يحمل لهن إلا المزيد من المعانة فقد أكد المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان أن اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة يحل على النساء الفلسطينيات بينما تتواصل معاناتهن بفعل ممارسات سلطات الاحتلال الإسرائيلي، عدا عن العنف الممارس من قبل المجتمع الفلسطيني المحلي.

وأكد المركز في بيان له نشر مؤخراً أنه :"وفقاً لتوثيق المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان فقد أسفرت ممارسات الاحتلال الإسرائيلي من قصف وإطلاق نيران وتوغلات عن مقتل 19 امرأة، جميعهن من سكان قطاع غزة، وذلك خلال العام 2008. بين هؤلاء النساء، نساء قتلن في منازلهن، وبينهن نماذج تجسد الاستهتار الإسرائيلي بحياة المدنيين الفلسطينيين، عدا عن عشرات النساء الفلسطينيات اللاتي واجهن ظروفاً بالغة القساوة جراء معايشتهن مشاهد مقتل أبنائهن أمام أعينهن بفعل الاستخدام الإسرائيلي المفرط للقوة المميتة، إضافة لعدم التناسب وعدم التمييز في استخدام القوة".

وأشار المركز إلي أن الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة قد تسبب في وفاة 13 امرأة نتيجة حرمانهن من السفر لتلقي العلاج، أو بسبب عرقلة سفرهن، أو بسبب نقص الأدوية في مشافي قطاع غزة، وذلك خلال العام نفسه ليرتفع بذلك عدد النساء الفلسطينيات اللاتي قضين بفعل ممارسات قوات الاحتلال وحصارها لقطاع غزة إلى 32 امرأة. ولم تسلم النساء الفلسطينيات في الضفة الغربية من الممارسات الإسرائيلية المهينة والحاطة بالكرامة، والتي تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي تنفيذها بحق السكان المدنيين عبر حواجزها المنتشرة على مداخل المدن والقرى الفلسطينية. وعدا عن المعاملة المهينة، تعاني النساء الفلسطينيات بفعل استمرار قوات الاحتلال الإسرائيلي في انتهاج سياسات مداهمة المنازل، مصادرة الأراضي، وغيرها."

وأكد المركز أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي لا زالت تحتجز نحو 97 امرأة فلسطينية في سجونها حيث تخضع هؤلاء النساء للعديد من الممارسات اللا إنسانية التي تطبقها إدارة السجون الإسرائيلية بحق كافة المعتقلين الفلسطينيين من تعذيب وتنكيل ومعاملة مهينة عدا عن تدني الشروط المعيشية داخل هذه السجون.

نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار 567258

وقد أكد المركز أيضاً أن النساء لا تزال عرضة وضحية لأعمال العنف الداخلي في سياقات مختلفة، موثقا مقتل 6 نساء فلسطينيات خلال العام 2008، في إطار حوادث الفوضى والفلتان الأمني وسوء استخدام السلاح ضمنهن 4 نساء قتلن في قطاع غزة واثنتان قتلتا في الضفة الغربية. و مقتل 3 نساء على خلفية ما يسمى بجرائم الشرف، اثنتان في قطاع غزة، وواحدة في الضفة الغربية.

وشدد المركز أنه برز خلال العام الحالي 2008، الحصار الإسرائيلي كأحد أبرز عناوين معاناة النساء الفلسطينيات في قطاع غزة بفعل تأثر حياتهن وظروفهن المعيشية به وبما يخلفه من انعكاسات سلبية تمثلت في المساس المباشر بالعديد من الحقوق المكفولة لهن وفي مقدمتها: الحق في الحياة، الحق في الصحة، الحق في مستوى معيشي ملائم، الحق في التعليم، وحقوق الإنسان كافة.

لعل المآساة في غزة تذكرنا بما قاله يوماً الشاعر العربي نزار قباني :

حتي وإن قطعوا

يا آل إسرائيل، لا يأخذكم الغرور

عقارب الساعة إن توقفت

لابد أن تدور..

إن اغتصاب الأرض لا يخيفنا

فالريش قد يسقط من أجنحة النسور

والعطش الطويل لا يخيفنا

فالماء يبقي دائما في باطن الصخور

هزمتم الجيوش .. إلا أنكم لم تهزموا الشعور

قطعتم الأشجار من رؤوسها

وظلت الجذور..


عدل سابقا من قبل OmarDz في الأربعاء يوليو 21, 2010 12:28 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.omardz.yoo7.com
HaMeD

نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار Stars14
avatar


نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار 44410
ذكر
البلد : جزائري وافتخر
عدد المساهمات : 1082
نقاط التميز : 1286
التقييم : 0
العمر : 29
المدينة : غرداية
المزاج : مرح
( رسالة sms ) منتديات الخضرة أون لاين ترحب بكم

نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار Empty
مُساهمةموضوع: دعاء لاهلنا في غزة   نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار I_icon_minitimeالأحد أبريل 11, 2010 6:51 am

بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

في حديث عن أنس رضي الله عنه قال: كان رجل على عهد النبي صلى الله
عليه وآله وسلم يتاجر من بلاد الشام إلى المدينة ولا يصحب القوافل
توكلاً منه

على الله تعالى... فبينما هو راجع من الشام عرض له لص على فرس، فصاح

بالتاجر: قف فوقف التاجر، وقال له : شأنك بمالي.


فقال له اللص: المال مالي، وإنما أريد نفسك (أى قتلك).
فقال له:أنظرني حتى أصلي. قال: افعل ما بدا لك.
فصلى أربع!
ركعات ورفع رأسه إلى السماء يقول:

يا ودود يا ودود، ياذا العرش المجيد، يا مبدئ يا معيد، يا فعالاً لما
يريد، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء، لا إله إلا أنت، يا مغيث أغثني. ثلاث مرات.

وإذا بفارس بيده حربة، فلما رآه اللص ترك التاجر ومضى نحوه فلما دنا
منه طعنه فأرداه عن فرسه قتيلا، وقال الفارس للتاجر: اعلم أني ملك من
السماء الثالثة.. لما دعوت الأولى سمعنا لأبواب السماء قعقعة فقلنا:
أمر حدث، ثم دعوت الثانية، ففتحت أبواب السماء ولها شرر، ثم دعوت
الثالثة، فهبط جبريل عليه السلام ينادي: من لهذا المكروب ؟ فدعوت الله
أن يوليني قتله. واعلم يا عبد الله أن من دعا بدعائك في كل شدة أغاثه
الله وفرج عنه.

ثم جاء التاجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم ،
فأخبره فقال المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم :
(( لقد لقنك الله أسماءه الحسنى التي إذا دعي بها أجاب، وإذا
سئل بها أعطى)) صدق الرسول الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم


يا ودود يا ودود، ياذا العرش المجيد، يا مبدئ يا معيد، يا فعالاً لما
يريد، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء، لا إله إلا أنت، يا مغيث أغث أهل غزة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://elyatim.eb2a.com/vbindex.php
النمس

نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار Stars14
النمس


نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار 081229103149HCs4
ذكر
البلد : سوريا
عدد المساهمات : 1561
نقاط التميز : 2009
التقييم : 5
العمر : 30
المدينة : الشام
المزاج : ملك الكوميديا + مزاح
الموقع : amaar.iowoi.org
( رسالة sms ) www.amaar.iowoi.org

نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار Empty
مُساهمةموضوع: رد: نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار   نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار I_icon_minitimeالجمعة يونيو 25, 2010 10:15 am

نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار 506148 نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار 506148 نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار 506148 نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار 506148 نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار 506148
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.mouadz16.3oloum.com
سهام

نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار Stars17
سهام


نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار 081229103017CzY2
انثى
البلد : جزائري وافتخر
عدد المساهمات : 1380
نقاط التميز : 1522
التقييم : 5
العمر : 32
المدينة : متليلي
المزاج : عادي
( رسالة sms ) منتديات الخضرة أون لاين ترحب بكم

نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار Empty
مُساهمةموضوع: رد: نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار   نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار I_icon_minitimeالخميس يوليو 15, 2010 5:10 am

نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار 447425 نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار 419866
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نساء غزة صامدات رغم الموت والدمار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عشر نساء لا ينساهن الرجل
» عشرة نساء لا يدخلن الجنة
» تخيل الدنيا بدون نساء
» خديجة بنت خويلد - سيدة نساء قريش
» صورضحايا بنات و نساء لصبغات الشعر‎

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات OmarDz :: الأقسام العامة :: منتدى المواضيع العامة-
انتقل الى: